بكل صباح..........

موضوع: رد: بكل صباح.......... الأحد مارس 14, 2010 6:41 pm

*****جريدتي الجميلة****
أشرب قهوتي..
وأقرأ جريدتي..
عند صباحي..
وأفكر فيكي..
لأحب قراءة الجرائد..
ولكني أرى تلك الجرائد مجموعة أشعاري..
فأنت أهم أخباري...
أنت أجمل الروايات في حياتي..
أنتظر في المقهى حلول المساء..
كي أخرجك باصطحابي..
وأقبل شفتيك..
فأنت الدعابة لشفتي..
أنت مستقبل حياتي..
ولا تفكري بأني أهتم لصور الجرائد والمجلات..
مهما كانوا من الجميلات..
أو فتيات.. أو فنانات..
فأنت النظر لعيني..
ولا أظن أني أرى سواك..
أنت كاللؤلؤة في قلادتي ..
سوف تبقي زينة لصدري..
مهما قبلتني النساء..
فأنت الأقرب لقلبي..
أنت كسلاح في حربي..
وسيفي لا يخيب أملي..
ولو خسرت معركتي..
فأنت قربي سوف تبقي..
أنتي كالشمس في نهاري..
مهما كنت مليئاً بالغموض ومهما طال ليلي..
سوف تعلمين غموضي عند شروقي..
ولو القدر غلبني..
وكتب لغيرك نصيبي..
سوف يبقى طيفك الحرير بسريري..
وأستيقظ كي أشرب قهوتي..
وأنت تقرأين لي جريدتي..
وما أجمل كلام الجريدة بصوتك..
وما أجمل ما أكتب لك من أشعاري..
فأنت موهبتي وستبقي إلهامي..
وكيف أكون شاعر دونك حبيبتي..
وكيف أقرأ الجريدة وأنت أهم أخباري..
وهذه أهم أخباري..
إن طيفك الحرير هو جريدتي..
وشفتيك هي قهوتي..

*********************************لحظة الحب*******************************
عندما تأتي لحظة الحب...
بنظرة كانت.. أو رسائل..أو إهداء جمل من الكتب...
عندما تأتي لحظة الحب..
ربما بالمنام والحلم فتستيقظ مبتسم مشرئب..
لحظة أجمل ما فيها أن تصبح من نفسك أقرب..
لحظة منها تمتلك الدنيا من الشرق إلى الغرب..
....
يا دنيا..
هل من زمن يجمعنا..
من سيقدم فرصة لحبنا..
وهل كتب الحب لنا..
أم مازلنا..
نرسم بعضنا..لنتذكر أننا..
بلحظات الحب دخلنا..
من سيخرجنا..
أصبحت أرسمها يا زمن على الأوراق ..
كما يرسم الأطفال بالطباشير على الجدران..
هي لحظة فقط ..
أدخلتني مدينة ..أدخلتني معارك.. أجبرتني أن أكون ملك الحنان..
لحظة أدخلتني مدن الحزن.. والهموم ..جعلتني قيصر الانتظار..
وما أنتظر إلا نظرة.. تمزق إحساسي..
لحظة امتلكت..كل ما أملك من كبرياء..
بعد أن كنت مغرور أمام النساء..
بعد أن كنت عالياً كالنجمة بالسماء..
أنزلتني كي أموت عطشاً بالعراء ..
كالرمل بالصحراء..
لك لحظة الحب..
صافية من الكذب واللعب..
لحظة أدخلتني لقلبي..
وقتلت كبريائي..
هي لحظة من عمري..
وأجمل لحظة مرت في أساطير حياتي..

قالت
الورد لا ينتج إلا عطر
وعباراتك عطرت المنتدى
تلك المشاعر تقرب القلوب المتباعدة

(وانا اقول انتي الورة التي يستنشق عطرها لكي ينشره بكلمات ولا اروع ( الله لا يفرق بينكم

يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلموا محمود الغالي
كتير كلام حلو ومعبر
بس بدو مين يقدر ويفهم معنى الحب لأنه بزمنا هاد ما عاد في شي اسمه حب
في شي اسمه مصلحة

اسرتني حروفك حبيبي
فلا تطيل علينا بكتاباتك
فأنت تكتب بجمال وجاذبيه
قريبه تلك الحروف لقلوب القراء
كنت قدير ورائع بطرحك
لك من الووورد اعذبها
تقبل اعجابي

*******************ملكتني نظرته**********************
عندما رأيته ..
ورآني أنظر إليه..
أحسست بأني أحببته..
وكأني أصبحت أسيرة عينيه..
أحس بأني أراقب تصرفاته..
وأصبح بغرور يبطئ كلماته..
وأصبح يرى نفسه أمام أصحابه..
وأنا مثل طفلة تعلقت بحبه..
لو كنت أعرف أنه مغرور لما نظرت له..
لو كنت أدري أن الحب نار لما أشعلته..
لو كنت أعرف أن الحب مغارة ظلماء لما دخلته..
لو كنت أعرف أن قلبي سيبكينني لكنت رميته..
ولو قتلته..
أو قلعته..
ما ظننت أنني سأقترب لجسده..
أو أمارس الجنس معه..
لو كنت أعرف جسدي يطلبه..
لكسرته..
ودمرت أضلاعه..
ولم أقربه..ولن أقربه...
لم أظن بأنني طفلة أبكي ببكائه..
وما يعاملني إلا وأنني لعبته..
لو كنت أعرف كل هذا ما عرفته..
ولا دخلت سجنه..
لأنه..
كالهواء خفيف بطبعه..
يهوى النساء ويحب من يكرهه..
ولكنني أحببته ..
لو كنت أعرف أنه هواء لما استنشقته..
لو أعرف أنه كتاب لما قرأته...
أخاف أن أقرر أن أتركه..
فتشعل نار غيرته..
والجنون ينسيه هيبته..
وتفكيره يقتله..
فإني لم أطالبه..
بما مني أخذه..
ولوأنه..
سراب لكنت لحقته..ولحقته ..ولحقته..
وقلت له أني أعشقه...
وقلت له..
لو عمري دونك لما عشته..
ولو الحزن شمعة بدمعي أطفئه..
ولو بقيت بيني يدي حبيبي لعبته..
ولو أنني أفعل تصرفات تضحكه..
الأهم أني أرى بسمته..
ولو اضطررت نفسي أسلمه..
فأني له اليوم وبعده..
وإني اليوم أحببته.. وغداً أعشقه..

يسلموا محمود على الكلام الرائع والتعابير الجميلة
بس يا ريت تاخدلك كم درس بالنحو والقواعد
لأنه لغتك ركيكة شوي
تقبل مروري

حلو كتير
يعطيك الف عافية ومايحرمنا من اشعارك المتنوعة

****************************من اكون*************************
أنا من أكون..
إنسان من جروح أو عاشق مجنون..
تائه بهذا الكون...
وكأني أبلغ من العمر قرون...
نسيت مكان بيتي..
نسيت غالة بابي كيف تكون..
ونسيت من نافذتي منظر شجر الزيتون..
نسيت طفولتي..
ولا أذكر ذلك الحب الجنون...
نسيت براءة تلك الفتاة وانتظاري عند صباح نظرات العيون..
أخاف أن أكون..
من يخون..
رأيتها... عندما قابلتها..
صدفة كانت..سألتها..
بضحكة قالت.. انت ذلك المجنون...
الذي فيه رأيت..الحياة لاتحلا الا بدون..
الحب الذي مات...بهدوء وسكون..
قبلتها..من شفتيها..
قبلتها من جبينها..
وقلت لها..
أعدتي لي مرضا أخطر من مرض الطاعون..
فهل للزمن الماضي نحن عائدون..
أخاف عليكي عشرتي تهون..
فأني رأيت في عينيها من أكون..
رأيت طفولتي الحمقاء ولعبتي مع طير السنون..
رأيت وردتي الحمراء واختراقي بديني لبعض من القانون..
من أنت وانا من أكون..
هل حبنا كاذب أم نحن الكاذبون..
جاءت الى تفكيري الظنون..
بدون..
وعي ودون..
عقل سوف أبقى بقربها لفاتنة الفتون..
ولو تعرفت على نفسي او بقيت جاهل من اكون..

*****************************لئم طفلة**************************
مات الحب على شرفات نجماتي..
متأملها والندم يأكل اجزائي..
لا أحد احكي له..ولا شخصا اكلمه.. عن جراحي..
والجرح أصبح بجرحي مسكناً وعذابي..
صرخت بأعلى قليلا من صوت الموت.. ولا أحدا سمع أوجاعي..
من براءة طفلة تكونت ..وبعذابي أقسم..
أنها كانت..أحن من الأم..
ولا أدري كيف تحولت..إلى مجموعة من اللئم..
ولا أدري كيف أصبحت .. طفلة من لئم..
وهل لو أدركت.. من عذابي تكسب الاثم..
وكيف تركت.. عاشق يعشقها ولو كانت من وهم..
كثيرا بقرارها تعذبت.. وانا مذبوح في احداث ذلك الحلم..
وهل فكرت .. أنني فقط من شئم..
هل على نفسها تعرفت.. وعرفت انها طفلة من لئم..
مجروح وهل من يداوي جرحي..
لم يعد بسمائي نجماتي..
وغابت الشمس عن حياتي..
وتجردت من العقل افكاري..
قتلت بجسدي الانسان..وحولت جسدي الى أشلائي..
محطم أنا ومدمر ولا سبيل الى احلامي..
وأصبح الموت أقرب من حياتي.
عادي ان تقتلي شخصا مات فيكي..
فلا موت للميت ولا جديد بجرحي الا نزف دمي..
غريب ان تمتلكني طفلة وتعلمني..
كيف اقتل نفسي وتريني إجرامي..
طفلة بريئة احتلت جميع شرايني..
وحطمت كل عظامي..
حولتني الى خرابة لانفع لكتاباتي..
لانفع لتصرفاتي..
لا نفع من حبي..
كسرت قلبي وحطمتني..
لم أرى بحياتي لئم طفلة...
تقتل مدينة ...بعينيها وقد قتلتني..
ومازلت اعشق حضنها وانا استنجي..
أعشقها رغم عني...طفلة احتلت كل كبريائي..
ولئمها سبب تعلقي..

**************************حين أحبها***********************
قطفت لحبيبتي وردة فثقبت يدي بشوكها...
فشربت دمي بما أنها...
جرحت لحبيبتي ووردتها...
كم من العطر في وردتي وتفوقت حبيبتي بعطرها...
فلم أعد اميز بين طعم الدم وعطر الياسمين وسحرها..
وأناجي حبيبتي وهي تشمها..
واصرخ لها..
عن كثر عبقها..
واقول لها ..
أني احبها..
وياكثر حبي لها..
ويا كثر إعجابي بها..
فاني على الجدران بدمي رسمت اسمها..
وكم اصبح مجنون حين احبها..
أجث على ركبتي أمامها..
وافكر مايدور في تفكير الوردتي حين أقدمها..
أريد فقط كلماتي على لساني اعبرها..
أضيع بين جنوني حين أحبها..
كالرضيع أبحث عن نهودها...
فاستغرب صمتها..
وتقبل وردتي وتقبلها..
وها أنا أحبها في صمتها..
وكأنها بعينيها تريني عنفها..
فمزقيني فاني جرحي عميق كالبحار وعمقها..
وضميني فاني محبتي هادئة.. جميلة كطبيعة وروعتها..
فصارحيني فإن حبي واضح كنجمة ولمعتها..
فلو تطلبين جسدي لنصفين قسمتها..وتفننت بأصابيعي ولك جزئتها..
ولو تطلبين ياعمري الروح لأخرجتها..
فإني نسيت أنني انسان..
بعد أن اصبحت قسمان..
ولو شرحتيني فأني احبك بكل الأحيان..
فأني احتفل بعيد حبك حتى حين ينبت الباذنجان...
وحين تكاثر الحيتان..
وحين أرى قطع شارع للعميان..
وحين ارى طلفتان تلعبان..
وحين أرى عصفورتان تتغازلان..
وحين أشاهد جمال عينان الغزلان..
وحين أتعرف على شاب فيه نخوة والوجدان..
احبها..
عند حلول شهر رمضان..
وعندما استمع للقرآن..
وحين يقدم بالمحكمة اللبريئ البرهان..
أحبها في كل الأحيان..
وفي كل مكان..
وكل زمان..
وكل جديد بدنيا مهما كان..
حين أحبها..
وعندما امتلك قلبها..
وعندما تصبح وردتي بيني يديها..
امتلك الدنيا ومافيها..
فإني انسى جرحي بنظرتها....
والوردة دبلت خجلا من جمالها...
واستسلمت لعطرها..
وللآن اشكر ربها..
لانه خلقها..

فإني نسيت أنني انسان..
بعد أن اصبحت قسمان..
ولو شرحتيني فأني احبك بكل الأحيان..
فأني احتفل بعيد حبك حتى حين ينبت الباذنجان...
وحين تكاثر الحيتان..
وحين أرى قطع شارع للعميان..
وحين ارى طلفتان تلعبان..
وحين أرى عصفورتان تتغازلان..
وحين أشاهد جمال عينان الغزلان..
وحين أتعرف على شاب فيه نخوة والوجدان..
احبها..
عند حلول شهر رمضان..
وعندما استمع للقرآن..
وحين يقدم بالمحكمة اللبريئ البرهان..
أحبها في كل الأحيان..
وفي كل مكان..
وكل زمان..
وكل جديد بدنيا مهما كان..
حين أحبها..

مُدهش بإحساسك حبيبي
في كل حضور لك شاعرنا
حروفك تأخذنا الى حيث
تكون أنت ليتجسد لنا واقع
نشعر بتفاصيله ووجعه وألمه

بحجم روعة حروفك شكرالك
وصح لساااااااااااااااااااااااانك

حلوووووووووووووووووووووووووووووووووووو

يسلموا محمود الغالي على الاحساس الرائع

******************************* ذلك اليوم***************************
جاء ذلك اليوم الذي فيه افترقنا...
بذات اليوم الذي فيه التقينا..
كم من الحب احببنا بعضنا..
وكم من العذاب تعذبنا...
بكينا حتى يأس البكاء منا..
وعن الفراق نعترف أننا عجزنا..
ولكننا بقربنا من بعضنا هذا الحب يألمنا..
كألم اشتياق الوطن بغربتنا....
هذا الزمن اللي جرحنا..
أيام بالحزن يمضي عمرنا..
ماجرحتنا لا سيوف ولا انجرحنا بحربنا..
إلا كلام يجرح مشاعرنا..
أين الدواء الذي يشفينا..
جرحنا الكلام ومانزل دمنا..
فقط الحسرة والآه تملي صدرنا..
حتى ضاق الموت وانقطع نفسنا..
يمكن بقسوة دمعنا وتمنينا..
لو هذا اليوم ما جمعنا..
مثل ماجمعنا كسرنا..
وحطمنا ..ودمرنا..
ومازلنا نقدر أنه قدرنا...
كتبنا على صخور الهوا ماضينا..
حتى من الكتابات سئمنا..
وللحب حياتنا وهبنا..
وماعرفنا بسلالم الوجع كنا..
درجة درجة للألم صعدنا..
حتى تغير طبعنا..
بثغرات الندم تعثرنا..
وماعثرنا بالزمن على بعضنا..
ذلك اليوم أصعب يوم من ايامنا..
حين تفرقنا..
مثل الثلج بشمس دبنا..

تسلم ايدك على هالكلام المعبر والجميل
والله لا يفرق حبيبين عن بعض
تقبل مروري

**************************الى مجهولة***********************
اشرفتي لأن تصبحي دولة...
وماتت بسمتي.وتوقف قلبي.. في عواصمك..
ومازلتي تسرقين كلماتي وأنت مجهولة..
أعترف لك بأنك فنانة بمشاعرك..
تقتلين قيمتي.. وتتكلمين من فوق عرش وكانك ملكة..
وهل أصبح شاعر الإحساس حاجب في عهدك..
تقتلين مشاعري..
ومازلتي..
تذبحين أوردتي..
وكنت أنت سبب جرحي..
ويأسي.. في حياتي..
وحلمي .. وأملي..
ولاتبكي الا عندما أبكي..
كطفلة..
لاتعرفي مايدور حولك..
سوى لعبة..
تظنيها في حياتك..
ببراءة ..
تثيرني تصرفاتك..
تظنين بكلماتك الجميلة..
تمسحي دموعي..
وأنا لا أرعرفك سوى اني اعرف انك مجهولة..
لا أعرف الا صوتك ..
كيف أغرم بجريدة أو مقولة..
وكيف أحبك..
وانا افكر منذ شهور بوعودك وهل كلماتك معقولة..
وهل سأبقى بوهم طيفك...
أم اصبح الحب بدولتك له عمولة..
هي القتل..
والتعب..
والعذاب..
والجرح..
وحرق القلب..
أستغرب بنفسي..
وانا حولي كل النساء..
كيف اعشق مجهولة..
لا اعرف الا طبعها المغرور..
ورقتها..
أستغيثوا بمن أشكي له..
وأشكي من هذا الحب وما جأني منه..
عذابه..
وجرحه..
وبعده.. وقربه..
قتلتني هذه الفتاة وانا لا أعرفها..
كيف الوصول للانتقام من تخيلاتي..
بهذه الدنيا موجودة..
وساجدها..
تلك المجهولة ..
سأجدها..
واعترف لها.. بانني مقتول ..
تحت قدميها..

الله حيوووووووووووووووووووووووووووووووووو
ال مقتول تحت قدميها ال
عليي الحلال تحت مدحلة ما بتنقتل انت حتى بنت

ممممممممممممم
عن جد حلوووووووووووووووووووووووووووووووو كتير
بس يا ترى انت اللي كاتبه !!!!
لأنه ما بعرفك تبع احساس وفهم

*************************مجروح*********************
مجروح والجرح يمتد بداخلي..
متل الدم بعروقي يسري..
والألم يتألم من جرحي..
حتى الدمع اصبح لهب بعيني يغلي..
جرحي ليس نزف دمي..
جرحي مثل لما أرى دمعة أمي...
محروق والأمل ضاع مني..
ولا أحد يواسيني سوى صمتي..
ماكنت أؤمن بجرح الحب ولا أدري..
حتى جرحني حبها وحرق صدري..
حتى لو ابتعدت عنها قتلتني..
أو عذابي منها اطلب قتل نفسي..
لم أكن اعلم ان الجميع خائن وغدرني..
عيني تطلبها..
وشفتي تريدها..
ولساني يحدثني عنها..
حتى جسدي يريد ان يتركني..
وقلبي المجروح منها..
يبكي..
وأنا لامحال الا مثل قلبي أبكي..
مجروح وكأني..
بحرب وانجرحت عني..
وعن أصحابي.. وأحبابي..
حتى انجرحت عن أعدائي...
مجروح والظلم حكمني..
ظلمني حتى دمرني..
أتحدى الجرح لو انجرح مثلي...
وأتحدى الصبر لو تحمل متل صبري..
احببتها وهذه نقطة ضعفي..
ولكنها لاتريد الا احباطي وتكسير أنفي..
حتى ولو رأت جرحي ونزفي..
ابتسمت وكأنها تبتهج برؤية غضبي وعنفي..
أه كم جربت اللإنتحاري واستغرب من توقفي..
حين أذكر أنها لي..
مجروح وبكائي وتألمي أجمل الحاني وعزفي..
حبها الذي حياتي كلفني..
حبها الذي بالحزن جعلني أبني جدراني وسقفي..
والعمر يمضي والندم يلحقني من خلفي..
حتى لم تشبعني كلماتي ولا جرحي تشفي..
مهما كتبت ومهما صرخت حتى لو انقطعت حبال حنجرتي..
سوف أبقى وحيد مع طيفي..
لايوجود أحد يمسح دمعي..
ولا احد يقاسمني وجعي..
حبيبتي خانتني امام عيني..
حتى شككت بكذب سمعي..
اكذب لاجلها نفسي..
ولكنها هي من جرحني..
وها انا الانسان اكتب قصتي..
لأني بشر وليس من صخر..
حتى ولو كان قلبي من حجر..
لنفجر من ألمي والقهر..
لا أدري كيف اكمل دربي..
والجرح دائما بقربي..
ولا احدا يحس بي..
سابقى مجروح كلما كتبت الشعر العربي..
مجروح والحب جرح ليس بدمي بل بقلبي..

الله يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسعد البك
وما على البك شر حبيب البي انتا
ما بصدق انه في بنوتة بتقدر تجرحك
بس عندك اخطاء املائية حاول تزبطها
تقبل مروري

هلئ اول شي بدي الك سلامتك من الجرح تاني شي منيح يلي انجرحت وحسيت فيني نتفة كيف الك سنتين بتجرحني وبتخوني وكتيييييييييييييير اجاني نسخ وانت عمتطلب ارقام البنات وتحكيهن كلام حب وانجرح ومااحكي بس بما انو انت حكيت انا برد عليك وتالتا ياحضرة الشاعر لازم تكون بتعرف بمقولة العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم

بااااااي

**************************أهلا بك يا سيدي**********************
أهلا بك يا سيدي...
أهلا بك في قلبي.. أقرب من صدري لنهدي..
حتى أصبح يغار منك عقدي...
اهلا بك في بلدي..
محتلاً اهتامي ..محتلاً جسدي..
ليس سوى جندي..
بل أمير .. ملك.. بل قائدي..
أهلا بك ياسيدي..
أهلا بك نائماً على زندي..
دائماً تسأل عن الحنان عندي...
فأنت يا سيدي لي وحدي..
فلا تخاف من جنوني وغضبي. فما كان قصدي..
ان اخرجك من قلبي فمهما سريت بوريدي..
ستصفى في كبدي..
فلا تفكر بالخروج من جسدي..
سوف أعمل بكل جهدي..
أن لا اخون وعدي..
ببقائك ملك بعهدي..
وتبقى انت سندي..
فإني مجروحة من الإحساس المضهدِ..
...........
أهلا بك يا سيدي..
هذا شيئأ من المذهلِ..
أن انسى لأجلك أهلي..
فليس شيئاً من السهل..
أن يعميني جهلي..
وأن اكسر بيدي كاحلي..
لأخرج غضبي من داخلي..
أستغرب من تمهلي..
لضمك الى صدري..
فإن قلبي دونك كجبل قاحلي..
فلا أريد لاحدا يحبك قبلي..
لأني اريدك يا سيدي..
فقط لي..ولوحدي..

***** سيدي *****

عندما أقرأ أشعااااااااااااااااارك
حينها أتنفس الصدق بين حروفك
وأشتم رائحة قلبك بين الأوراق
ويطل شوقك إلي من بين السطور
واناديك بصوت عاااااااااالي
من داااااااااااخل قلبي
وأقول لك

أحــــــــــــــــــــــــــبك

****************************حقد غيرتي************************
قتلت حبيبتي..
قتلتها من غيرتي..
ظننت بأنها انتهت من حياتي...
ظننت بأني سأعود الى ذاتي..
ولكن وجهها الناعم يخرج لي من بين النجمات..
بين الرياح والعاصفات..
يحدثني عن ارتكاب جريمتي..
ويقرأ لي كتاباتي...
فقدت حبيبتي..
ولم افتقد غيرتي..
التي رسمت لي مماتي..
وها أنا الآن..ذلك الإنسان..ملئته الأحزان..
أين أذهب بنفسي..
واصبحت الدنيا بعيني..
كبر كف يدي..
أين سأذهب بجريمتي..
أين اذهب بعذابي..
قتلت حبيبتي..
قتلتها من غيرتي..
وأخاف غيرتي أن تقتلني..
واخاف ان تدمرني..
أصبحت دمعتي كجمر نار تحرقني..
مللت نفسي..
وتخلت روحي عن جسدي..
لا لست من قتلها..
ولست مسوؤل عن جريمتي..
ولست مسوؤل عن خوفي..
من النجمات..والعاصفات..
ولست خائف من كتاباتي..
اخاف من وحدتي..
الليل يأكلني..والسهرأعماني..
وأيقظ الصباح بشمسي..
خذني أيها الموت الى حبيبتي..
كما أخذتها مني...
هل هي حزينة..
ام أنها موجعة من جريمتي...
جاء التاريخ وسبقني..
وهويتكلم عني بأني قتلت عشيقتي..
لم اقتلها..لم اقتلها.. ولن اقتلها..
ولن تكون هذه حقيقتي..
وكيف اقتل حبيبتي..
وكيف اقتل نفسي..
وكيف انسى معها ذكرياتي..
وهل ستذبل بيدها وردتي..
ملكتي..ومالكتي..انتي..
سوف أصعد لسابع سماوتي..
واعود بك.. وساصنع لك عقد من النجمات..
وسأفرش لك السجاد العجمي على تلك الغيمات..
وأرسم بداخلك نهاياتي..
فقط عودي لاهتمامي وغيرتي..
ولا تهتمي بجريمتي..
ولاتموتي..
وخذي مني أهاتي ..عودي وقتليني..حبيبتي..
فإن لم تأتي..سأرسم الآن خرائط انتحاراتي..
حينها أنا من سيأتي .. واتخلص من غيرتي..لأجلك..

كلاااااااااااااااااااااااام رائع وجميل وحلو ومعبر
والغيرة انا برأيي لأنه الواحد بحب البنت او العكس

***************************اعتذار عاشقة*************************
أعتذر لك إن كان صحيح..
أنك من قلبي جريح...
فإني اخاف عليك من هبات الريح...
ولكني خجولة كونك جداً صريح...
وخوفي الكبير من جنوني القبيح...
وغيرتي التي تراك بين يدي ذبيح...
......
لمحة قتلت أحشائي..
موت.. وعذاب..يقتلني غبائي...
الحب جيش يحاربني...
ويقول دائماً انت اوقاتي..
لحظة باتت تعجبني..
تقتلني وتقتلك وتقتل اجزائي...
حيرة تدوخني.. والندم يأخذني..
ظلمت حبيبي.. والظلم ظلمني..
..
اعتذر لك ياحبيبي..
فإنك اغلى ماعندي..
أحبــك.. وغيرتي رغم عني..
وجنوني..أصبحت تمتلك تصرفاتي..
..
اعتذر لك من شدة بكائي...
اعتذر ياحب كبرسمائي..
يا شروق صباحي.. وياهدوء مسائي..
انت حياتي وهنائي...
انت حبيبي.. والدنيا كلها اعدائي...
تقبل اعتذاري وتعال للقائي..
وانظر لدموعي وبكائي...
كل هذا خوفا من الفراق النهائي..
وحب طيفك الجميل الذي اتمناه ردائي.....